صورة الرئيس!!
× من جديد يظهر الرئيس هادي إمام الشباب والرياضيين في صوره غير جيده بسبب بعض المسئولين الذين يبحثون عن مصالحهم وتحسين صورهم إمام الشارع العام ومن ذلك الشارع الرياضي من خلال الحصول على توجيهات رئاسية لدعم أندية بعينها وهو ماجعل الرئيس هادي وللمرة الثانية يظهر في موقف غير مريح كونه بات يدعم أندية دون أخرى من دون أسس أو معايير مطلوب العمل بها لدعم الأندية ومات حققه من انجازات وبطولات.
×فتح باب الهبات والمساعدات الرئاسية إمام قطاع الشباب والرياضة أمر حسن ومرحب به كون الأندية تعاني الفقر المادي غير انه يعطي انطباع سيء كونه ليس خاضعا لمعايير معينه بقدر مايكون هو وصولك وثقلك عند فخامتة وهو أمر ليس باستطاعة كل الأندية تحقيقه والوصول إليه بقدر ماانه يحتاج إلى كاريزما خاصة تقدر من خلالها إن تقنع الرئيس بدعم ناديك بكذا مليون.
× وإمام هذا التطور والانفتاح على الشباب والرياضيين فأنني اقترح إن يتحول جيش الوكلاء بوزارة الشباب والرياضة إلى مخلصين في دار الرئاسة كونهم الأعرف بهموم وقضايا الشباب والرياضيين ومن هي الأندية التي تحتاج إلى الدعم والمساعدة.
×وبما إن الرئيس قد بداء بتكريم ناد من أبين وأخر من عدن فاني اقترح على روساء أندية حضرموت المهبطة بقرار ظالم من اتحاد الطائرة إن تتحرك سريعا وتستعين بكوادر حضرموت أكان في مجلس الوزراء أو النواب أو الشورى أو في وزارة الشباب والرياضة لمقابلة الأخ الرئيس و الحصول على توجيه رئاسي لإلغاء الهبوط وعودة طائرة حضرموت إلى الطيران من جديد في سماء أللعبه وهو أمر سيكون له بالغ الأثر على نفسيات وشباب ورياضيي حضرموت ويخفف قليلا من الاحتقان والزعل على فخامته كونه لم يلتفت إلى أندية حضرموت التي تعاني من حرمانها اللعب إمام جماهيرها وامتناع تجارها من دعمها ماديا ومعنويا.
×نأمل من فخامة الرئيس إن لايقفل باب التكريمات والمعطاءات بحجة عدم وجود ألسيوله النقدية واعدم أحقية هذا النادي أو ذاك كما قد يقال للرئيس من قبل الحاقدين والحاسدين،وذلك حتى لايصاب الرياضيون والشباب بالصدمة الرئاسية التي ستكون عواقبها مؤثرة عليهم وعلى نفسيتهم من جراء الحصار الإعلامي المفروض عليهم والذي يصور حضرموت منطقه غير أمنه وتشكل خطرا على سلامتهم.
علي باسعيده
×فتح باب الهبات والمساعدات الرئاسية إمام قطاع الشباب والرياضة أمر حسن ومرحب به كون الأندية تعاني الفقر المادي غير انه يعطي انطباع سيء كونه ليس خاضعا لمعايير معينه بقدر مايكون هو وصولك وثقلك عند فخامتة وهو أمر ليس باستطاعة كل الأندية تحقيقه والوصول إليه بقدر ماانه يحتاج إلى كاريزما خاصة تقدر من خلالها إن تقنع الرئيس بدعم ناديك بكذا مليون.
× وإمام هذا التطور والانفتاح على الشباب والرياضيين فأنني اقترح إن يتحول جيش الوكلاء بوزارة الشباب والرياضة إلى مخلصين في دار الرئاسة كونهم الأعرف بهموم وقضايا الشباب والرياضيين ومن هي الأندية التي تحتاج إلى الدعم والمساعدة.
×وبما إن الرئيس قد بداء بتكريم ناد من أبين وأخر من عدن فاني اقترح على روساء أندية حضرموت المهبطة بقرار ظالم من اتحاد الطائرة إن تتحرك سريعا وتستعين بكوادر حضرموت أكان في مجلس الوزراء أو النواب أو الشورى أو في وزارة الشباب والرياضة لمقابلة الأخ الرئيس و الحصول على توجيه رئاسي لإلغاء الهبوط وعودة طائرة حضرموت إلى الطيران من جديد في سماء أللعبه وهو أمر سيكون له بالغ الأثر على نفسيات وشباب ورياضيي حضرموت ويخفف قليلا من الاحتقان والزعل على فخامته كونه لم يلتفت إلى أندية حضرموت التي تعاني من حرمانها اللعب إمام جماهيرها وامتناع تجارها من دعمها ماديا ومعنويا.
×نأمل من فخامة الرئيس إن لايقفل باب التكريمات والمعطاءات بحجة عدم وجود ألسيوله النقدية واعدم أحقية هذا النادي أو ذاك كما قد يقال للرئيس من قبل الحاقدين والحاسدين،وذلك حتى لايصاب الرياضيون والشباب بالصدمة الرئاسية التي ستكون عواقبها مؤثرة عليهم وعلى نفسيتهم من جراء الحصار الإعلامي المفروض عليهم والذي يصور حضرموت منطقه غير أمنه وتشكل خطرا على سلامتهم.
علي باسعيده
الرياضي نت
https://alriadi.com
رابط المقال
https://alriadi.com/articles-549.html
تمت طباعة المقال بتاريخ 2024-04-20 03:04:28