أزمة ثقة !!!
هناك أزمة ثقة كبيرة بين المسئولين الرياضيين والشارع، لذا لا يعول الجمهور ومنتسبو الرياضة اليمنية كثيراً على تواجد هؤلاء في أي موقع وإن كان منصب الرجل الأول للعبة عربياً، ويتساءل كثيرون عن جدوى وجودهم في تلك المناصب وما يمكن أن يقدموه في ظل الحديث عن إخفاقات الرياضة اليمنية التي باتت أشبه بمسلسل مكسيكي لا ينتهي.
لا يمكن الجزم ـ حقيقة ـ بمدى أهمية تواجد أسماء يمنية في المناصب الرياضية الرفيعة عربياً أو حتى قارياً.. إذ إن الكثير من الأسماء التي أضحت تحتل مواقع مؤثرة اليوم لا تملك سجلاً حافلاً لإنجازات سبق أن حققوها على الصعيد المحلي، كما أن البعض منهم سجل إخفاقات وفضائح فاحت روائحها من التزوير بالأعمار إلى التلاعب بالنتائج مروراً بعشوائية العمل وتنظيم البطولات والمسابقات الداخلية.
ويبقى باب السؤال مفتوحاً: ما مدى تأثير هؤلاء في واقعنا الرياضي اليمني، وما الذي يحملونه من رؤى للارتقاء بواقع الرياضة العربية عموماً..؟
لا يمكن الجزم ـ حقيقة ـ بمدى أهمية تواجد أسماء يمنية في المناصب الرياضية الرفيعة عربياً أو حتى قارياً.. إذ إن الكثير من الأسماء التي أضحت تحتل مواقع مؤثرة اليوم لا تملك سجلاً حافلاً لإنجازات سبق أن حققوها على الصعيد المحلي، كما أن البعض منهم سجل إخفاقات وفضائح فاحت روائحها من التزوير بالأعمار إلى التلاعب بالنتائج مروراً بعشوائية العمل وتنظيم البطولات والمسابقات الداخلية.
ويبقى باب السؤال مفتوحاً: ما مدى تأثير هؤلاء في واقعنا الرياضي اليمني، وما الذي يحملونه من رؤى للارتقاء بواقع الرياضة العربية عموماً..؟
ماتش
الرياضي نت
https://alriadi.com
رابط المقال
https://alriadi.com/articles-316.html
تمت طباعة المقال بتاريخ 2024-05-19 05:05:21