ماهر المتوكل

عرفته من خلال كتاباتة في بداية الثمانينات وفجأة اختفي ولم اعد اشاهد اسمه في الصحفة الرياضيه في صحيفة الجمهورية .

محمد الحميري لاعب الصقر السابق ومدرب الامن المركزي بتعز والاعلامي الرياضي وفي الفترة الاخيرة اختار له ركن في المسجد المجاور لمنزله وظل يتآلم بصمت ويتعفف من ذل الحاجة للاخرين ! وعلم الاستاذ رياض عبدالجبار الحروي عن مرضه وسوء حالتة فتواصل الحروي رياض رجل الخير والسباق لمد يد العون والمساعدة لكل من يمثل نادي الصقر وسجل الاسماء الذين مد لهم يد العون مزدحم للغاية.

وحتي من خارج نادي الصقر ولاننا لا نود الاضرار بمعروف الحروي معهم بذكر اسمائهم فساكتفي بالتعريض بكون كاتب السطور على رأس من يمده الحروي بمعروفة وتواصله ووده في الوقت الذي غدر بنا وتنكر لنا الاهل وتجار ومتنفذين كنا نعدهم من خيرة الناس ومحبئ الخير وكشفت الحرب بانهم اسماء وهمية وابطال من ورق وأرباب مصالح وكانوا يودون مناصبنا نحن وغيرنا باسثناء الحروي رياض! وحتي لا تتداخل الامور فساكتفي في هذه التناوله الاشادة والاعتراف على عجل بما يقدمه الحروي رياض .

كون ما يهمنا هنا تسجيل عزائنا لأسرة المرحوم محمد الحميري الذي وافاه الاجل يوم امس وقير في الأجينات رحمة الله عليه واللهم اسكنه الجنه فقد كان مثابرآ ومتميزآ لاعبآ واداريآ ومدربآ واعلاميآ وانسان كريم النفس ونبيل القول والفعل وحسبنا الله ونعم الوكيل واللهم اسكن عبدك محمد الحميري في الجنه وبس خلاص