تأسس في 22 مايو 2012م
الكتابة بحد السيف !!
2012-11-23 | منذ 11 سنة    قراءة: 8096
 عدنان مصطفى
عدنان مصطفى



تعودت الكتابة بحد السيف مع شويه من بهارات نقد وزيادة من مفردات ساخرة وقليل من أمثال شعبية,وشيء مما كان يقوله لنا بروفيسور يهودي(أكل الرجل كلبا)..لم أدافع عن غلط أو أغض الطرف عن باطل,لم ارضخ يوما أو استكين لقول أكثر غباء..اطعم البطن تستحي العين.هكذا تعلمنا إن الكتابة ضمير بعيدا عن ما يختزله البعض من مفردات(عيش وملح)حتى ولو كان عيش حاف وبرعي مسوس.

المهم لا أفرق عند الخطأ بين هذا صاحبي وقرة عيني وذاك ميه من تحت تبن.. أقول رائي صراحة وامضي..قلناها بحد السيف ورأس مرفوع أيام الوزير طيب الذكر عبد الوهاب راوح.. حتى مع الإستقواء بالحاكم ,وفي عز هنجمة الحزب الواحد..قلنا للوزير الأكوع ما لم يقله مالك في الخمرة ، وهو الوزير الذي كلما شطح نطح ، حتى انه يوماً صاح بأعلى صوت .. سأبيع بيتي فيما لو ظهرت تشققات في الفندق الاستثماري لمشروع لم يكتب له النجاح إلى اليوم بمحافظة المحويت ..مشروع حول الوزارة ألي ثدي يذر حليباً مدرارا لجوف المتنفذين وإبطال الفساد .. وشوفوا لا الفندق الاستثماري بني ولا الأكوع باع بيته ..والحال مع سيدي حمود والزوكا والارياني أيضا .

وكما قلت مراراً لن أدافع عن خطا أو صحبهُ ولا دخل لي ما يكتبه صديقي شعفل و زميلي عقيل حول اعز صديقين على قلبي عبد الحميد السعيدي وكيل قطاع الرياضة وخالد صالح الوكيل المساعد .. في سفيرتهم إلى الصين الذين اعتبروها (سفريات نهاية الخدمة) .

بصدق كنت متحمساً لزيارتهم على أساس هناك دعوة من الصين من الرئاسة العامة للرياضة للتوقيع على إيفاد مدربين صينيين ، يومها دافعت عن حق وبكل قوة لما يمتلكها الرجلان من باع طويل على غرار ، فاصل من مغناه لحجية (دق القاع دقه ) .

ومهما قيل عن الزيارة التي جاءت بدعوة من اتحاد الكونغ فو المحلي اعتبرها عيبه في حق رجلين يعرفون مفاتيح وإسرار الرياضة ولو قالوا لها دوري لدارت.



مقالات أخرى للكاتب

  • الطريق الي (رافت)..
  • منَ يبالي..?
  • بعرة في جحر تيس!!

  • التعليقات

    إضافة تعليق